توفير الطاقة في المنزل

التدفئة:

عدم تغطية المشعات: لا تضع الستائر أو الأثاث أمام المشعات لكي تنتشر الحرارة بشكل أفضل في الغرفة.

تنفيس المشعات بانتظام: يساعد على دوران المياه الساخنة بشكل أفضل ويسرع في تدفئة الغرفة.

ضبط درجة الحرارة بشكل صحيح: درجة حرارة غرفة المعيشة المثالية هي 20-21 درجة، والمطبخ 18 درجة، والحمام 23 درجة، وغرفة النوم 16 درجة. كل درجة أقل توفر حوالي 6% من تكاليف التدفئة.

النوافذ والتهوية:

التهوية الصحيحة: تجنب تهوية النوافذ بشكل مائل. افتح النوافذ بالكامل لبضع دقائق لعدة مرات يوميًا لضمان تبادل الهواء. قم بخفض التدفئة أثناء التهوية.

تحقق من العوازل: العوازل غير المحكمة للنوافذ والأبواب تسبب فقدان الطاقة، لذا تحقق منها بانتظام واستبدلها عند الحاجة.

الاستحمام بدلًا من الاستحمام في حوض:

الاستحمام بدلاً من الاستحمام في حوض: الاستحمام لمدة 6 دقائق يوفر ثلاث مرات الطاقة المطلوبة لحوض استحمام كامل.

استخدام رأس دش موفر للمياه: يقلل من استهلاك المياه بنسبة تصل إلى 50%.

الغسيل والتجفيف:

تجنب الغسيل بماء ساخن أو الدورة الأولية: عند غسل الملابس العادية، استخدم الماء البارد أو الفاتر.

تجفيف الملابس بالطبيعة: استخدم الشمس والرياح لتجفيف الملابس بدلاً من المجففات الكهربائية.

التبريد والتجميد:

الموقع المناسب: ضع الثلاجات والمجمدات في مكان بارد وجيد التهوية.

درجة الحرارة المثلى: اضبط الثلاجة على 7 درجات والمجمد على -18 درجة.

التبريد السريع: لا تفتح أبواب الثلاجة والمجمد لفترات طويلة.

الطهي والخبز:

استخدام الأواني المناسبة: تأكد من تطابق حجم الأواني مع حجم الموقد.

استخدام الغطاء: يحافظ على الحرارة ويقلل من وقت الطهي.

الطهي باستخدام قدر الضغط: يوفر 30% من الطاقة ونصف وقت الطهي.

تسخين الماء في الغلاية: أكثر كفاءة من استخدام الموقد.

الإضاءة:

استخدام مصابيح LED: هي الأكثر كفاءة في استهلاك الطاقة وطول عمرها.

استخدام مستشعرات الحركة: في الأماكن التي تحتاج إلى إضاءة مؤقتة مثل الممرات والحمامات.

وضع الاستعداد:

إيقاف وضع الاستعداد: استخدم مشترك كهرباء يمكن إيقافه لتجنب استهلاك الطاقة في وضع الاستعداد. على الرغم من أن الأجهزة الجديدة تستهلك طاقة قليلة في وضع الاستعداد، إلا أنه يمكن توفير الطاقة بإيقاف هذا الوضع تمامًا.

نصائح إضافية:

التأكد من عدم خلط مواد التنظيف: تجنب خلط المواد الكيميائية لتفادي التفاعلات الضارة.

التعليم والتوعية: حافظ على تعليم أفراد الأسرة، وخاصة الأطفال، حول كيفية توفير الطاقة بأمان وفعالية.